

ذاته، على اتباع نمط حياة صحي
ّ
وتشجيع أطفالهم على اتباعه لأن
ل، في
ّ
سلوكيات الأطفال تتشك
غالب الأحيان، انطلاقاً من الملاحظة
ف.
ّ
والتكي
ّ
توفير فطور صحي في مستهل
•
كل يوم من أيام الدراسة؛
إعطاء الأطفال وجبات صحية
•
صغيرة ليأخذوها معهم إلى
المدرسة (حبوب غير منزوعة
النخالة أو خضر أو فواكه)؛
تعزيز مدخول
•
الفواكه والخضر؛
الحد من مدخول الأغذية
•
التي تحتوي على نسبة عالية
من الطاقة ونسبة قليلة من
العناصر المغذية الزهيدة
فة)؛
ّ
المقدار (مثل الوجبات المغل
الحد من مدخول السكاكر-
•
رة؛
ّ
المشروبات الباردة المسك
ضمان إمكانية تناول الوجبات
•
في إطار عائلي؛
ض للممارسات
ّ
الحد من التعر
•
التسويقية (الحد من مشاهدة
؛) ً
التلفزيون مثلا
تعليم الأطفال مقاومة
•
المغريات واستراتيجيات
التسويق؛
توفير المعلومات والمهارات
•
اللازمة لانتهاج خيارات غذائية
صحية.
تقليص فترة الخمول
•
(مشاهدة التلفزيون، أو
استخدام الحاسوب)؛
التشجيع على المشي/ركوب
•
ل
ّ
الدراجة، بأمان، لأغراض التنق
إلى المدرسة أو إلى أماكن
النشاط الاجتماعي الأخرى؛
جعل النشاط البدني أحد
•
الأنشطة الروتينية التي تمارسها
الأسرة، مثل تخصيص فترة
يمشي فيها كل أعضاء الأسرة
معاً أو يقومون فيها بألعاب
نشطة؛
ضمان تناسب النشاط مع
•
وتوفير معدات الحماية
ّ
السن
اللازمة، مثل الخوذات وواقيات
المعصم وواقيات الركبة.
15
ويضيف الدكتور
لي هدسون:
العمل، في المدارس،
على تعزيز اتباع النظم
الغذائية الصحية
وممارسة النشاط
البدني من الأمور
الضرورية لمكافحة
وباء سمنة الطفولة.
ونظراً لقضاء الأطفال
والمراهقين قسطاً
كبيراً من مرحلتي
الطفولة والمراهقة
في البيئة المدرسية،
تلك البيئة
ّ
فإن
ل أنسب الأماكن
ّ
تمث
لاكتساب المعارف
والمهارات بخصوص
الخيارات الصحية وزيادة
مستويات النشاط
البدني. ويمكن
ً
س، باعتباره مثلا
ّ
للمدر
قتدى به، التأثير
ُ
إيجابياً ي
بشكل مستديم في
نمط حياة التلاميذ.
ويجب عدم توفير
ماكينات بيع الوجبات
إذا كانت
ّ
والمشروبات إلا
تتيح إمكانية اقتناء
منتجات صحية، مثل
الماء واللبن والعصائر
والفواكه والخضر
والساندويتشات
والوجبات السريعة
التي تحتوي على نسبة
قليلة من الدهون.